مقال
علوم الأعصاب في المدرسة: بين السراب والمعجزة
في مطلع الألفيّة الثّانية كان البعض يعتبر العلوم العصبيّة التّربويّة أداة قادرة على إحداث ثورة في المدرسة وبعد عشرين سنة من ذلك فإنّ هذه العلوم حتّى إن لم تفِ بجميع وعودها تظلّ أداة ملائمة لتقديم إثبات علمي لبعض الممارسات البيداغوجيّة